كيف تحوّلت المنصات من فضاءات للنقاش إلى مساحات جدالات رقمية؟
في الوقت الذي تتراجع فيه المرجعيات السياسية والإعلامية، صار المجتمع الفلسطيني يواجه نفسه: قمع متبادل، خوف من المشاركة، وإقصاء لأي صوت مختلف. ضيفنا نشأت الأقطش يصف هذا المشهد بـ "القمع الرقمي"، ويعتبره أخطر من القمع السياسي، لأن الناس باتوا يخشون جمهورهم أكثر مما يخشون السلطة. وهذا الكبت، كما يقول، ليس إلا مؤشرًا على "الانفجار القادم"!
🎯 في هذه الحلقة من #بودكاست_تقارب نتوقف عند:
📡 معنى القمع الرقمي ولماذا صار أخطر من قمع السلطة؟
📡 كيف صارت المنصات فضاءات للإقصاء بدل النقاش؟
📡 لماذا يخاف الناس من المشاركة العلنية أكثر من أي وقت مضى؟
📡 وما الذي يكشفه هذا المشهد عن أزماتنا السياسية والاجتماعية؟
💥 ونناقش أيضًا:
🔍 هل الفوضى الإعلامية نقمة أم فرصة لتغيير موازين القوى؟
🔍 كيف أسهم الذباب الإلكتروني والأنظمة في تعميق الانقسام؟
🔍 ولماذا انسحبت النخب من النقاش العام وتركت المجتمع بلا مرجعيات؟
🧭 الضيف: نشأت الأقطش
أستاذ الإعلام والعلاقات العامة في جامعة بيرزيت، على اطلاع واسع بتجربة الإعلام الفلسطيني وتحولاته.
🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي
مدوّن ومحاور بودكاست تقارب، من مدينة طولكرم، يعمل في مجال إدارة الإعلام، ساهم في تنظيم وتأسيس العديد من المبادرات والمنصات الإعلامية.